غذاء بسيط برخص التراب متوفر في كل بيت ولا يعلم عنه أحد .. يعزز إنتاج الأنسولين ويضبط مستوى السكر في الدم فوراً
سياق سعودي
سياق سعودي
تعد الحنطة من أكثر أنواع الحبوب شيوعاً في العالم، حيث تتميز بتركيبة مميّزة من الغلوتين (gluten) وتحتوي على مجموعة رائعة من المعادن الأساسيّة المهمة لصحة الجسم.
واكتشف الباحثون في جامعة مانيتوبا الكندية, أن الحنطة السوداء قد تفيد في السيطرة على مرض السكري، حيث ساعدت خلاصة البذور في تخفيض مستويات السكر في الدم بحوالي 19 في المائة عند الفئران المصابة.
اقرأ ايضاً ->
عروس تروي تفاصيل حالتها النفسية قبل ليلة الدخلة بدقائق.. تحدثت عن قصتها بدون حرج وبكل صراحة!!وقال الباحثون في مجلة “الكيمياء الغذائية والزراعية”, إن على مرضى السكري إضافة هذه الحبوب إلى غذائهم أو تناول مكملاتها الغذائية المصفاة، مشيرين إلى أن اكتشاف غذاء آمن وسهل التحضير وغير مكلف يقلل سكر الدم ومضاعفات مرض السكري التي تسبب مشكلات القلب والأعصاب والكلى، يمثل إنجازا حقيقيا عظيما, خصوصا مع تزايد معدلات الإصابة بالمرض إلى مستويات وبائية.
ويجري الباحثون حاليا عددا من الدراسات لتحديد كمية الحنطة السوداء, سواء كانت على شكل خلاصة أو دقيق, الضروري تناولها لتحقيق الآثار المفيدة في تقليل سكر الدم.
اقرأ ايضاً ->
هذا البرج يسصبح اسعد إنسان على وجه الأرض... تنبؤات رئيف رافت الفلكية لعام الجاري 2024 تبشر بالسعادة والخير والفرح الكبير.!وركز الباحثون في دراستهم على الفئران المصابة بسكري النوع الأول, الذي يتسبب عن نقص هرمون الأنسولين الضروري لتحطيم السكر ومعالجته في الجسم, بحيث تم إعطاء هذه الحيوانات جرعة واحدة إما من خلاصة الحنطة السوداء أو من مستحضر عادي.
ويعتقد هؤلاء أن العنصر الرئيسي الفعال في الحنطة يسمى “شايروانوسايتول”، الذي يتواجد بوفرة في القمح ويندر وجوده في الأطعمة الأخرى, ويلعب دورا أساسيا في عمليات أيض واستقلاب السكر في الجسم وإصدار الإشارات اللازمة للخلايا
اقرأ ايضاً ->
آلام مؤخرة الرقبة قد تشير إلى مشكلة صحية خطيرة مثل الانزلاق الغضروفي أو التهاب السحايا.. كيف تقي نفسك. وبالرغم من أن آلية عمل هذا العنصر لم تتضح بدقة، يعتقد الباحثون أنه يزيد حساسية الخلايا للأنسولين أو أنه يشبهه في عمله, وبالتالي فهو يحقق تأثيرات مفيدة في تقليل السكر عند مرضى السكري سواء المصابين بالنوع الأول أو الثاني الذي يظهر بسبب عدم استجابة الجسم جيدا للأنسولين.